سام برس
بن سلمان يريد التواصل مع “تل أبيب” للتخلص من أبن نايف!

بعد ساعات قليلة من إغلاق إدارة موقع التواصل الإجتماعي “تويتر” لصفحته الرسمية، عاد المغرّد السعودي الشهير “مجتهد” لنشر غسيل النظام السعودي وكشف ملابسات زيارة الجنرال أنور عشقي إلى إسرائيل.
وقال “مجتهد” في سلسلة تغريدات جديدة فجر السبت، إنّ سفرة عشقي لإسرائيل تمت بتفويض كامل من الديوان وهي خطوة متقدمة من ابن سلمان في كسب ود إسرائيل من أجل التوسط عند أمريكا لتفضيله على ابن نايف.
سفرة عشقي لإسرائيل تمت بتفويض كامل من الديوان وهي خطوة متقدمة من ابن سلمان في كسب ود إسرائيل من أجل التوسط عند أمريكا لتفضيله على ابن نايف

— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016
وأضاف ومن يدعي أنها تصرف فردي يكذب قصدا وعن علم ليس لهدف تبرئة آل سعود لأنهم لا يريدون هذه البراءة وإنما تخليصا لنفسه من مسؤولية الإنكار عليهم.
ومن يدعي أنها تصرف فردي يكذب قصدا وعن علم ليس لهدف تبرئة آل سعود لأنهم لا يريدون هذه البراءة وإنما تخليصا لنفسه من مسؤولية الإنكار عليهم
— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016
ونوّه “مجتهد” إلى أنّ المعلومة الأهم، هي أنّ علاقة ابن نايف بإسرائيل أخطر من ابن سلمان وهي قديمة وعميقة ولكن خلف الكواليس لأن هدفها التنسيق الأمني الشامل وليس التطبيع، حسب قوله.
المعلومة الأهم:
علاقة ابن نايف بإسرائيل أخطر من ابن سلمان وهي قديمة وعميقة ولكن خلف الكواليس لأن هدفها التنسيق الأمني الشامل وليس التطبيع

— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016
وأوضح “مجتهد” أنّ الإسرائيليين خبثاء يحققون كلا الأمرين ويدفعونهما للتنافس هذا للتنسيق الأمني الشامل وهذا للتطبيع الصريح ويشعرون كلا منهما أن علاقتهم معه أهم.
الإسرائيليون خبثاء يحققون كلا الأمرين ويدفعونهما للتنافس هذا للتنسيق الأمني الشامل وهذا للتطبيع الصريح ويشعرون كلا منهما أن علاقتهم معه أهم
— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016
وأشار المغرّد السعودي الشهير إلى أنّه سبق أن تحمس بعض الحمقى وسلم ابن نايف أسماء أشخاص مرتبطين بالموساد في المملكة، فتعرض الحمقى للتحقيق والملاحقة ولم ينل المرتبطين بالموساد سوء.
وسبق أن تحمس بعض الحمقى وسلم ابن نايف اسماء أشخاص مرتبطين بالموساد في المملكة، فتعرض الحمقى للتحقيق والملاحقة ولم ينل المرتبطين بالموساد سوء
— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016

وكشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية في تقرير لها الجمعة، عن زيارة قام بها الجنرال السعودي المتقاعد أنور عشقي إلى إسرائيل والذي يعرف- بحلقة الوصل بين النظام السعودي والإسرائيلي- للقاء كل من مدير عام وزارة الخارجية “دوري غولد” ومسؤول التنسيق الأمني في الضفة الغربية المحتلة “يوآف مردخاي” في فندق “الملك داود” في مدينة القدس المحتلّة.
وتقول الصحيفة في تقريرها إن عشقي حضر إلى إسرائيل مصطحبا معه ببعثة أكاديمية ورجال أعمال سعوديّين، التقوا خلال الزيارة الحميمة بمجموعة من أعضاء الكنيست، بهدف “تشجيع الخطاب في إسرائيل، حول مبادرة السّلام العربيّة”.
وشغل عشقي سابقًا عدّة مناصب رفيعة في الجيش السّعوديّ، وفي وزارة الخارجيّة السعودية، ويشغل اليوم منصب رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات السياسية في المملكة العربيّة السّعوديّة.

وقد التقى العشقي، عام 2015، بدوري غولد، في معهد للأبحاث في واشنطن، في حفل رسميّ، ليظهر اجتماعهما على الملأ.
وكانت إدارة موقع التواصل الإجتماعي “تويتر” قد أغلقت حساب المغرد السعودي الشهير “مجتهد” صباح الجمعة، للمرة الثانية على التوالي بتهمة نشر أخبار تزعزع الأمن السعودي الداخلي، حسب ما ذكر نشطاء على “تويتر”.
وفي أول رد لحساب “مجتهد” على “تيلغرام” قال الأخير معلقاً “إيقاف الحساب مؤقت وليس دائم ونحن نراسل إدارة تويتر لاستئناف النشاط”، ثم وبعد استرجاع حسابه، كتب المغرّد السعودي على “تويتر” “السلام عليكم الحساب عاد والحمد لله لم يصلنا تبرير من إدارة تويتر ولا نزال في اتصال معهم عدد المتابعين باذن الله سيعود لا تقلقون”.+

السلام عليكم
الحساب عاد والحمد لله
لم يصلنا تبرير من إدارة تويتر ولا نزال في اتصال معهم
عدد المتابعين باذن الله سيعود لا تقلقون
— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016

"الرأي التونسي"

مصدر سعودي يكشف عن ملابسات زيارة "عشقي" إلى إسرائيل
بن سلمان يريد التواصل مع “تل أبيب” للتخلص من أبن نايف!
تصحيح العنوان

أستاذ أحمد هناك أضافة للخبر وسأرسل الخبر كاملا مع الصور بصيغته النهائية

"خاشقجي" يدين زيارة "عشقي" لدولة الاحتلال
مصدر سعودي يكشف عن ملابسات الزيارة إلى إسرائيل



بعد ساعات قليلة من إغلاق إدارة موقع التواصل الإجتماعي “تويتر” لصفحته الرسمية، عاد المغرّد السعودي الشهير “مجتهد” لنشر غسيل النظام السعودي وكشف ملابسات زيارة الجنرال أنور عشقي إلى إسرائيل.
وقال “مجتهد” في سلسلة تغريدات جديدة فجر السبت، إنّ سفرة عشقي لإسرائيل تمت بتفويض كامل من الديوان وهي خطوة متقدمة من ابن سلمان في كسب ود إسرائيل من أجل التوسط عند أمريكا لتفضيله على ابن نايف.
سفرة عشقي لإسرائيل تمت بتفويض كامل من الديوان وهي خطوة متقدمة من ابن سلمان في كسب ود إسرائيل من أجل التوسط عند أمريكا لتفضيله على ابن نايف
— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016
وأضاف ومن يدعي أنها تصرف فردي يكذب قصدا وعن علم ليس لهدف تبرئة آل سعود لأنهم لا يريدون هذه البراءة وإنما تخليصا لنفسه من مسؤولية الإنكار عليهم.
ومن يدعي أنها تصرف فردي يكذب قصدا وعن علم ليس لهدف تبرئة آل سعود لأنهم لا يريدون هذه البراءة وإنما تخليصا لنفسه من مسؤولية الإنكار عليهم
— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016
ونوّه “مجتهد” إلى أنّ المعلومة الأهم، هي أنّ علاقة ابن نايف بإسرائيل أخطر من ابن سلمان وهي قديمة وعميقة ولكن خلف الكواليس لأن هدفها التنسيق الأمني الشامل وليس التطبيع، حسب قوله.
المعلومة الأهم:
علاقة ابن نايف بإسرائيل أخطر من ابن سلمان وهي قديمة وعميقة ولكن خلف الكواليس لأن هدفها التنسيق الأمني الشامل وليس التطبيع

— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016
وأوضح “مجتهد” أنّ الإسرائيليين خبثاء يحققون كلا الأمرين ويدفعونهما للتنافس هذا للتنسيق الأمني الشامل وهذا للتطبيع الصريح ويشعرون كلا منهما أن علاقتهم معه أهم.
الإسرائيليون خبثاء يحققون كلا الأمرين ويدفعونهما للتنافس هذا للتنسيق الأمني الشامل وهذا للتطبيع الصريح ويشعرون كلا منهما أن علاقتهم معه أهم
— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016
وأشار المغرّد السعودي الشهير إلى أنّه سبق أن تحمس بعض الحمقى وسلم ابن نايف أسماء أشخاص مرتبطين بالموساد في المملكة، فتعرض الحمقى للتحقيق والملاحقة ولم ينل المرتبطين بالموساد سوء.
وسبق أن تحمس بعض الحمقى وسلم ابن نايف اسماء أشخاص مرتبطين بالموساد في المملكة، فتعرض الحمقى للتحقيق والملاحقة ولم ينل المرتبطين بالموساد سوء
— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016
وكشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية في تقرير لها الجمعة، عن زيارة قام بها الجنرال السعودي المتقاعد أنور عشقي إلى إسرائيل والذي يعرف- بحلقة الوصل بين النظام السعودي والإسرائيلي- للقاء كل من مدير عام وزارة الخارجية “دوري غولد” ومسؤول التنسيق الأمني في الضفة الغربية المحتلة “يوآف مردخاي” في فندق “الملك داود” في مدينة القدس المحتلّة.
وتقول الصحيفة في تقريرها إن عشقي حضر إلى إسرائيل مصطحبا معه ببعثة أكاديمية ورجال أعمال سعوديّين، التقوا خلال الزيارة الحميمة بمجموعة من أعضاء الكنيست، بهدف “تشجيع الخطاب في إسرائيل، حول مبادرة السّلام العربيّة”.
وشغل عشقي سابقًا عدّة مناصب رفيعة في الجيش السّعوديّ، وفي وزارة الخارجيّة السعودية، ويشغل اليوم منصب رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات السياسية في المملكة العربيّة السّعوديّة.
وقد التقى العشقي، عام 2015، بدوري غولد، في معهد للأبحاث في واشنطن، في حفل رسميّ، ليظهر اجتماعهما على الملأ.
وكانت إدارة موقع التواصل الإجتماعي “تويتر” قد أغلقت حساب المغرد السعودي الشهير “مجتهد” صباح الجمعة، للمرة الثانية على التوالي بتهمة نشر أخبار تزعزع الأمن السعودي الداخلي، حسب ما ذكر نشطاء على “تويتر”.
وفي أول رد لحساب “مجتهد” على “تيلغرام” قال الأخير معلقاً “إيقاف الحساب مؤقت وليس دائم ونحن نراسل إدارة تويتر لاستئناف النشاط”، ثم وبعد استرجاع حسابه، كتب المغرّد السعودي على “تويتر” “السلام عليكم الحساب عاد والحمد لله لم يصلنا تبرير من إدارة تويتر ولا نزال في اتصال معهم عدد المتابعين باذن الله سيعود لا تقلقون”.+

السلام عليكم
الحساب عاد والحمد لله
لم يصلنا تبرير من إدارة تويتر ولا نزال في اتصال معهم
عدد المتابعين باذن الله سيعود لا تقلقون
— مجتهد (@mujtahidd) July 22, 2016

"خاشقجي" يدين !!

من جهته ،أدان الإعلامي السعودي المعروف، «جمال خاشقجي» زيارة الجنرال السعودي المتقاعد «أنور عشقي» لـ(إسرائيل) والتي تم الكشف عنها أمس الجمعة.

وقال «خاشقجي» في تدوينة على حسابه بـ«تويتر» «أشارك د. عبدالخالق في إدانة الزيارة، والمملكة في غنى عن فتح هذا الباب، اللهم أسألك حسن الخاتمة».

ونشر تدوينة الأكاديمي الإماراتي «عبد الخالق عبدالله» مستشار ولي عهد أبوظبي «محمد بن زايد» والتي قال فيها «جنرال سعودي سابق أنور عشقي يزور إسرائيل ويلتقي مدير وزارة خارجية العدو. أدين الزيارة وأتوقع رد سعودي رسمي وشعبي رافض».

وزار وفد سعودي بقيادة «أنور عشقي»، (إسرائيل)، والتقى بمدير عام وزارة الخارجية، «دوري غولد»، ومع مسؤول التنسيق الأمني في الضفة الغربية المحتلّة، «يوآف مردخاي»، في فندق «الملك داود» في مدينة القدس المحتلّة.

وبحسب صحيفة «هآرتس»، قدم «عشقي» إلى (إسرائيل) مصحوبا ببعثة أكاديميين ورجال أعمال سعوديين، الذين التقوا بمجموعة من أعضاء الكنيست، بهدف «تشجيع الخطاب في إسرائيل، حول مبادرة السلام العربية».

وكان «عشقي» قد شغل سابقا عدة مناصب رفيعة في الجيش السعوديّ، وفي وزارة الخارجيّة السعوديّة، ويشغل اليوم منصب رئيس مركز أبحاث في السّعوديّة.

وليست هذه المرّة الأولى التي يلتقي فيها «عشقي» بشخصيات إسرائيلية، حيث التقى، عام 2015، بـ«دوري غولد»، في معهد للأبحاث في واشنطن، في حفل رسمي.

المصدر: وكالات

حول الموقع

سام برس