بقلم /حميدالطاهري
إن الإرهاب هو العدوالأكبر لأبناءالشعوب فأنه لادين له ولاوطن له ،فهو "سرطان قاتل" وتاريخه اسود "كسواد نار جهنم" فهو القاتل لأبناء الشعوب في القرى والمدن والمساجد وتاريخه دموي بما يمارسه قادة الإرهاب من أعمال ارهابية في الأوطان العربية والإسلامية والذي نتج عن تلك الأعمال الإرهابية سقوط المئات من الأبرياء من أبناء الشعوب المسلمه جراء الإنفجارات الإرهابية في البلدان .

فالإرهاب هو العدو الأكبر لأبناء شعوب الأرض وقادة الإرهاب هم الأعداء بما يرتكبون من مجازر بشرية في مساجد الله وغيرها من الأماكن في مختلف مشارق الأرض ومغاربها .
ولذلك فان الإرهاب عدو قلوب أبناء الشعوب المسلمه وغيرهم وهاهم الإرهابيون يرتكبون ماحرمه الله سبحانه وتعالى ورسوله الحبيب من جرائم أرهابية بحق أبناء الشعوب المسلمه فإنهم الخاسرون بما يرتكبون من أعمال ارهابية في "تفجير بيوت الله عزوجل في أرضه " وبما يمارسون من أنواع والأعمال الإرهابية بحق عباد الرحمن في المشرق والمغرب فإن الأرهاب هو "عدو الأمم ".

وذلك بما يمارسون قادته من الإنفجارات إرهابيه الذي تشهدها الأوطان العربية والإسلامية والتي كان اخر تلك الأعمال "تفجير جامع الروضة في محافظة سيناء بمصر العروبه والذي نتج عن هذا العمل الإرهابي مقتل وجرح أكثر من(400) شخصا وذلك اثناء صلاة الجمعة.
بأي ذنب قتلواهولاء في بيت الله عزوجل وهم يؤدون صلاة الجمعة ، هذا العمل لايرضي الله ولارسوله بقتل المسلمين والتشريعات السماوية حرمت قتل المسلمين حيث أن الارهابيون دينهم هو ارتكاب أبشع الاعمال الأجرامية ووطنهم هوالانفجارات بقتل عباد رب السماوات والأرض .

هاهم عباد الرحمن يقتلون في بيوت الله سبحانه وتعالى سواءً في مصر او غيرها فهم في أمان ولكن الارهابيين ليس لهم أي ضمير وذلك بما يرتكبون من أعمال إجراميةتبكي القلوب وتدمع لها أعين البشر .

الإرهاب هو عدو المسلمين عامة والقادة الداعمون للإرهابيون "هم الارهابيون" وعاصفة حزم رب العرش العظيم قادمه عما قريب والتي ستنتقم لعباده في مختلف مشارق ومغارب الأرض فهو القادر على كل شيء لاغيره وسيأخذ بحق عباده من قادة الحروب والحكام الظالمين ومن قادة الإرهاب كونه القوي القادر على كل شيء في السماوات والأرض .

فالإرهاب هو صناعة أمريكية وإسرائيلية لزعزعة أمن الأوطان العربية والإسلامية ، حيث أن اليهود هم قادة الإرهاب وهم أعداء أمة محمد العدنان منذ بزوغ شمس الإسلام وحتى اللحظة هم من "خلقوا الأرهاب" وتحالفوا لغزوا الوطن العربي بأسماء مختلفة منهم التحالف مع قادة العرب والمسلمين في "مكافحة الإرهاب في منطقة الشرق الأوسط "وكبش الفداء هم أبناء الشعوب المسلمه و الكيان الاسرائيلي هو قائد الأرهاب "لاغيره خلق هذا السرطان القاتل من أجل تحقق اهدافهم الذي لها ابعاد و جعل "المسلمين في نظر البعض " إرهابيون " ، وهم الارهابيون " و قادة الإرهاب والعدو الأكبر لكافة الأمم ... فهم الأعداء الذين خلقوا "الإرهاب وداعش "وغيرها من التنظيمات الإرهابية التي ارتكبت أبشع الجرائم الدموية وتحالفوامع الارهابيون ودعموهم بالأموال والأسلحة لإرتكاب الجرائم التي المحرمة ياقادة الأمة العربية والإسلامية هاهم أبناء شعوبكم يدفعون الثمن بما يتعرضون له من أعمال إرهابية وهم في بيوت الله عزوجل وغيرها وذلك بسبب تحالفكم مع أعداء أمة الصادق الأمين في قتل المسلمين "وانتم ياقادة الأمة تتبعون ملة اليهود والنصارى الذين لايحبون للمسلمين السلام فهم الإرهابيون وأنتم أصبحتم ورائهم في قتل المسلمين وتدفعون مليارات الدولارت "جزية "اسلامية "لهم وخالفتم كل التشريعات السماوية واتبعتم "التشريعات الأمريكية الغربية الإسرائيلية" فيوم الحسره قريب يوم لاينفعكم ياقادة الأمة العربية والإسلامية أمام ملك ملوك السماوات الأرض أي شيء وأنتم الخاسرون يوم ذلك واليهود والنصارى المتحالفين معهم في قتل أبناء الشعوب المسلمه.

اتبعتم قوانين اليهود على أكمل وجه فأعمال الإرهاب التي تحدث في الأوطان العربية مدعومه امريكيا واسرائيليا البلدان العربية والإسلامية وذلك لتحقيق أهدافهم المشؤومه فيها هكذا هم الأعداء وقادة الإرهاب وأنتم ياقادة العرب تدفعون الأموال لهم بإسم مكافحة الإرهاب وهم" قادة الإرهاب" في الماضي والحاضر فإن دماء المسلمين الذين يقتلون بأعمال إرهابية وفي عواصف حزمكم وغيرها فإنها براكين ستدمر عرش حكمكم وعروش اليهود والنصارى عما قريب والله القوي القادر على الانتقام لعباده في أرضه والأيام بيننا يامن تحالفتم مع أعداء الأمة المحمدية وقتلتم المسلمين بأسماء مختلفة فالله المنتقم لعبادة

حول الموقع

سام برس