سام برس
تعرضت الممثلة الشهيرة سلمى حايك في عام 2002 إلى تحرش جنسي خلال تصوير فيلم عن الرسامة فريدا كاهلو.

وشاركت سلمى حايك في حملة "مي تو"، المناهضة للتحرش الجنسي، حيث كشفت عما حصل لها منذ أعوام، بحسب ما نقلته "ديلي ميل".

وعلقت على مشاركتها في الفعالية، أنها ليست فقط مشاركة النساء تجاربهن، بل وجود من يسمعهن".

وكتبت مقالة نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز": "ظل لسنوات وحشاً يرعبني"، واصفة بالتفصيل كيف تعرضت للتحرش الجنسي والتذمر والتهديدات.

وقد تحرش بها مخرج فيلم "فريدا كاهلو" وحتى قام بتهديدها باستمرار بكسر ركبتيها، فطالبها بممارسة الجنس والمساج.

حول الموقع

سام برس