بقلم / د. علي محمد الزنم
إلى كل الأحرار في العالم عموما واليمنيين وأعضاء وأنصار المؤتمر الشعبي العام ومحبي القائد الدبلوماسي السفير أحمد علي عبدالله صالح لا تتحرجوا من المطالبه المستمرة لرفع عقوبات ظالمة فرضت من قبل مجلس الأمن الدولي بدفع مسبق ممن لاخير فيهم على الاخ احمد علي وعدد من أبناء اليمن وعموما لن نطيل وقد سبق المطالبة الصريحة من صنعاء وتحديدا من قبل مجلس النواب اليمني وكل القوى الحية.

واليوم يتواصل هذا النشاط لنصل رسالتنا إلى أبعد مدى ونجدها فرصة مهمه لأسماع من بأمكانهم عمل شئ وهم اليوم متواجدين في السويد وأوجه رسالتي إليهم جميعا ليتبنوا هذا الطلب على رجل محل أجماع ولم يسئ لأحد رغم هول الظروف التي مر ويمر بها جراء الأحداث الجسام التي حدثت منذ 2011م وهو ملتزم الصمت ولم يكن مصدر إذاء لأحد .

وبالتالي نجدها فرصة لنخاطب كل الأحرار بأن يكون السفير أحمد علي نقطة إلتقاء لنا جميعا ومن القواسم التي تجمع ولا تفرق ونوحد الكلمة والصوت العالي لنخاطب مجلس الأمن ودول الخليج والمبعوث الأممي ولجنة العقوبات بأن الوقت حان بل قد تأخر كثيرا لرفع عقوبات فرضت على شخصية لانرى لها سببا مطلقا فقط كانت المكايدات السياسية وبعض أصحاب النفوس المريضة والضمائر المهزوزة التي خيمت على نفوسهم أحقاد وأستغلوا الظرف في حينه لأدراج الأخ أحمد علي في قائمة العقوبات التي كلما قلنا كفى قال أولئك هذا مبتداها .

صفحة جديده ندعوا لها لنضع الماضي خلف ظهورنا ونمضي نحو تضميد الجراح ولو جزئي كي نخلق روح التعايش والتصالح والتسامح والمحبة بين كافة أبناء اليمن فليس بعد الحرب إلا السلاااااااااام .

أكرر دعوتي لكل أعضاء وأنصار المؤتمر وكل محبي اليمن الخالي من العقد والأحقاد ونمثل جميعا جماعة للضغط لإحلال السلام وإطلاق كل الاسرى والمحتجزين ورفع العقوبات عن كل اليمنيين وفي المقدمة الشاب الخلوق الذي يحترم نفسه وذاته ويحترم الأخرين سعادة السفير أحمد علي عبدالله صالح نجل ذلك البطل اليماني الذي علمنا التسامح والتصالح في احلك الظروف وأضيقها ونعد هذه الخطوة جزء لايتجزء من التسوية الشاملة لحل أزمة الوطن الكبرى وكففففففففففففى

*عضو اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي العام

حول الموقع

سام برس