بقلم/حميدالطاهري
الأنتصار الحقيقي ضدالحروب هو السلام فهو معركة كل سفراء ودعاة السلام والكتاب والاعلاميين والصحفيبن في مختلف مشارق ومغارب الأرض ضد التحالفات والعواصف الدموية الخارجية بقتل أبناء الشعوب العربية والاسلاميه.

والحروب الدائرة بين أبناء هذا الوطن وذاك. هذا هوالانتصار الحقيقي ياسفراء السلام وياملوك الاقلام الحرة بكل الأوطان. وذلك خلال الدعوة لوقف حروب هذا الزمان حقنا لدماء المسلمين عامة.

فأن معركتنا اليوم هي معركة في الدعوة لوقف الحروب القذرة في كل البلدان العربية والاسلاميه، فهذه المعركة ياسفراء السلام وياملوك الرسالة الإعلامية في تحقيق السلام العادل والشامل لتعيش الشعوب في الامن والسلام مدى الحياة.

الانتصار الحقيقي ضد التحالفات الدموية هو انتصار لكل الشعوب في الدعوة لقادة الأمم في وقف" نزيف الدماء" ودمار الأوطان وإحلال السلام المشتاق له كل أبناء اليمن وسوريا والعراق وليبيا وكل أبناء شعوب العالم.

فأن الانتصار الحقيقي هوالسلام لتعيش الشعوب حياتها بلا حروب فكل من في السماوات السبع والأرض ينادون لوقف العواصف والحروب القاتلة لأبناء الشعوب ومدمرة لمقدرات الأوطان ومشرده الملايين من أو طانهم .

ياسفراءالسلام وياملوك الرسالة الاعلامية بكل بلدان العالم انشروا ثفاقة المحبة والسلام في اوساط المجمعات وتعايشوا مع
كل من على هذا الكون ليعم الامن والمحبة والامان والرخاء والسعادة كافة الشعوب.

أن الله ورسوله الحبيب محمد الصادق الأمين"ص" يحبون السلام لان من اسماء الله السلام ، فعلينا أن ننتصر في معركتنا على الحروب .

لقد ضاقت قلوب البشر من عواصف وحروب هذا الزمان ياسفراء السلام و ان النصر الحقيقي هو تحقيق السلام ليعيش كل من على هذا الكون في سلام دائم...فمعٱ يدا بيد ندعو لوقف الحروب للعيش في السلام.

حول الموقع

سام برس