سام برس
** في بيان مفتوح للتوقيع عليه ... شخصيات اردنية من كل الوان الطيف السياسي والثقافي تحيي روسيا الدولة والقيادة لوقوفها النزيه الى جانب سورية

** الموقعون على البيان ثمنوا عاليا وقوف سورية الصلب شعبا وجيشا وقيادة بمواجهة تحالف الامبرياليين والاطلسيين والصهاينة والرجعيين والظلاميين والعثمانية الجديدة

** المواقف الشعبية والحزبية الأردنية المؤيدة للدور الروسي في سورية ما زالت تتوالى

حيت العديد من الشخصيات الأردنية الوطنية والقومية واليسارية من نواب وكتاب ومثقفين وإعلاميين وسياسيين ونقابيين أردنيين من كل الوان الطيف الأردني في بيان مفتوح ما زال التوقيع عليه مستمرا .. الرئيس الروسي الكبير فلاديمير بوتين وروسيا الإتحادية لوقوفها ودعمها للدولة الوطنية السورية ، بقيادة الرئيس العربي السوري الدكتور بشار حافظ الأسد بحسب مانقله موقع arabjordan.

وشدد الموقعون على البيان من وقوفهم إلى جانب الرئيس الأسد وشعب سورية الأبي وجيشها الباسل ، ممثمنين عاليا وقوفوفهم الصلب بمواجهة تحالف الامبرياليين والاطلسيين والصهاينة والرجعيين والظلاميين والعثمانية الجديدة .

وفيما يلي النص الكامل للبيان ..

نعم للاسد …شكرا بوتين

نعلن نحن الموقعين ادناه من فعاليات اردنية ،ثقافية واعلامية وسياسية ونيابية ونقابية عن شكرنا وتقديرنا الكبيرين للرئيس الروسي بوتين وحكومة روسيا الاتحادية وجيشها،وعن وقوفنا الى جانب الرئيس السوري الدكتور بشار الاسد،وشرفاء سورية من احرارها وجيشها الباسل “حماة الديار”.

فعبر هذا التحالف المتين بين القلعة السورية في قلب المشرق العربي وبين القلعة الروسية في قلب اوراسيا،يتشكل العالم من جديد ويستعيد العرب فيه دورهم كما تستعيد روسيا مكانتها العالمية.

وليس بلا معنى ان يقابل هذا التحالف الصلب تحالف الامبرياليين والاطلسيين والصهاينة والرجعيين والظلاميين والعثمانية الجديدة.

وما يثير سخرية الرأي العام في كل مكان ما يقوله العثمانيون الجدد والرجعيون عن القواعد الروسية في سورية ، متناسين القواعد الاطلسية في تركيا وقواعد العيديد والسيلية ،فضلا عن اوجه التبعية الاخرى في كل الحقول،ومتناسين كذلك ان التعاون العربي الروسي تعاون راسخ الجذور ، ولم يبدأ بالهجمات الاستعمارية الاوروبية والامريكية وتقسيمها البلاد العربية ونهب ثرواتها والدعم المتواصل للعدو الصهيوني والحاق اقسام واسعة من الاراضي العربية مثل الاسكندرون السوري بالدولة التركية ،واقامة الاحلاف ، بل بدأ بدعم العرب وقضاياهم وتسليحهم في مواجهة حلف بغداد المقبور والعدوان التركي على سورية ايام حكومة مندريس الاسلامية في خمسينيات القرن الماضي،والعدوان الثلاثي الغربي البريطاني الصهيوني على مصر فضلا عن الدعم الروسي للمشاريع العربية العملاقة في مصر وسورية والعراق والجزائر وعن فتح الجامعات الروسية والبلدان الاشتراكية السابقة لملايين الطلاب العرب .

نعم للاسد ، شكرا بوتين لان المعركة اليوم ليست معركة على زعيم او نظام او على دستور ،بل معركة مصير ووجود امة برمتها تقاطعت مصالحها على الدوام مع مصالح الامة الروسية،التي في كل حقبها الامبرطورية والاشتراكية كما في صحوتها الحالية ،حيث واجهت مبكرا خطر الوجود التاريخي نفسه الذي واجهه العرب ،ممثلا بالتحالف العثماني مع فرنسا تارة ومع بريطانيا تارة اخرى،ومع الاثنين خلال مناخات حلف بغداد والعدوان الثلاثي في منتصف خمسينات القرن الماضي.

وكما انتهت المواجهات القديمة بين العرب وبين التحالف العثماني الامبريالي بهزيمة الغزاة الامبرياليين والرجعيين والعثمانيين وسقوط سلف اردوغان ومعلمه عدنان مندريس ،فان المصير نفسه ينتظرهم اليوم في ساحات الوغى والشرف والمجد والبطولة التي يخوضها السوريون الاحرار الشرفاء بقيادة الرئيس الدكتور بشار الاسد والجيش العربي السوري الباسل،مدعوما من الاصدقاء الافياء الشجعان في موسكو وطهران وشرفاء الامة من حزب الله وغيرهم .

لأعداء سورية والامة مزابل التاريخ

ولسورية والعرب الاحرار والاصدقاء الروس والايرانيين وحماة الديار المجد والرؤوس المرفوعة والقامات العالية.

يذكر أن قوى سياسية عديدة قد رحبت بالمشاركة الروسية الفاعلة والنزيهة ضد الإرهاب على الأرض السورية بناء لطلب حكومتها الشرعية وبالتنسيق معها ، كما رحب كتاب اردنيون بالدور الروسي والصمود السوري .

وكان حزب البعث العربي التقدمي ( في الأردن ) قد أصدر بياناً سياسيا وتصريحاً صحفيا رحب فيه بالدور الروسي الفعال في سورية .

وفيما القائمة الأولية للموقعين على البيان :

النائب ميسر السردية

النواب السابقون:

حازم العوران

صلاح الزعبي

تيسير شديفات

ناريمان الروسان

غازي عبيدات

ذيب مرجي.

...............

عاطف زيد الكيلاني

هشام غصيب

ناهض حتر

موفق محادين

علي الحباشنة

سامي المجالي

سالم العيفه

سميح خريس

احمد فاخر

ضرغام الخيطان الهلسه

عامر التل

ابراهيم علوش

كفى الزعبي

،يوسف الحامد

علي فريحات

مندوب عبيدات

سعد الفاعور

منور شخاتره

امين الجعافره

ناجي الزعبي

وليد السبول

امجد عبيدات

خلدون الناصر

حسن الصقور

فاعور عبيدات

امجد حميدي عبيدات

حسين مطاوع

رشيد ابو شاشيه

بسام العزة

حلمي درباشي

سامر هنداوي

هيفاء مساعدة

حسين ابو راس

جادالله ابو غزالة

علي الصفدي

امجد ابو زهره

جمعه السرحان

تيسير ابو ارشيد

سمير التل

عصام السنجلاوي

كفاح ابو جنيد

محمد عزمي خريف

فتحي بشابشه،مناف مجلي

رائد التل

عبد الحكيم الحسبان

يعقوب الكسواني

محمد شريف الجيوسي

معين بقاعين

راشد الرمحي

ركان محمود

كوثر عرار

سالم قبيلات

احمد ابو خويله

عبدالكرين قنو

عقاب زعل

عليان بني هاني

عناد ابو وندي

فراس محادين

كايد الشايب

كايد الرمحي

خالد السكجي

عطا الشراري

تيسير ذياب

ماجد مسلم

محمد فاروق

جمال درباس

محمود الهمشري

غيفارا حنا

محمود الحارس

محمد ابو عريضة

د.مازن حنا

عماد الحطبة

خالد الحطبة

عصام التل

حاتم الشريدة

ضامن عكروش

عليان عليان

ضرار البستنجي

ناصر الحباشنة

امجد الحباشنة

بشار شخاترة

احمد الرمحي

رسمي الجابري

خليف التل

احسان زريقات

ادما زريقات

اشرف الخيطان

اياد الهلسه

بثينة الدغستاني

فايزة احمد

جمال ارشيدات

سامح عبيدات

سامر عمارين

صايل الخيطان

غالب الصرايرة

مالك نصراوين ؛

جمال العلوي

عيسى شتات

عيسى الخطيب

عصام يخلف

زهير قواس

علي حتر

حسين عليان

وغالب راشد .



حول الموقع

سام برس