سام برس
في صفحتها على الفيس بوك فجرت المحامية اليمنية"عبير علي زيدان" التي تعيش في الولايات المتحدة الامريكية احد قضايا الراي العام المتمثلة في "زواج الفيزا" الذي يترتب علية بعض الظلم والاجحاف بحقوق المرأة الناتج عن طمع الاباءوسلبية المجتمع، وأكدت تبنيها لهذة القضية من جانب انساني وقانوني وانها ستكشف بعض الاختلالات الى الصحافةاليمنية والامريكية واقامت بعض الندوات للتعريف بالظاهرةوالحد من بعض الظواهر السلبية.
في حين انها ترى ان من يعيش في حب ومودةورضاء ليسوا موضوعا لهذا الحديث طالما وجدت القناعة والانسجام والرضاءكما ورد في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك حيث قالت احب ان اذكر للإخوان المتزوجين للمجنسات الامريكات بعد ان تلقيت عدد كبير من الرسائل والاتصالات من بعض الأخوة والأخوات .
إن القضيه التي نحمل على عاتقنا فهي اصبحت قضية رأي عام وقريبً جداً ستتناولها الجرائد الرسميه هنا في امريكا او اليمن وأقول لكل من يعيشون في حب ومودة واحترام فهولا ليسوا حديثنا ولا حديث اي شخص فنحن نتمنئ لكم طوال العيش الرغيد والسعادة الابديه ونحب لكم الخير ونتمى لكم السعادة مع نسائكم وأولادكم واهاليكم ولكم مني ومن كل الأخوة والأخوات الذين معي في هذة القضيه ونحن ندعوا لكم في ظهر الغيب دائما ان لا يحرمك ربي السعادة أنتم وازواجكم ولا تقلقوا من هذا الموضوع ونحن لا نريد الا الخير من هذة القضيه لكي لا يستمر الظلم على الزوجين بسسب طمع الآباء ونحن لن نطالب اي زوجين في اي انفصال او نشجع على الانفصال وإنما نحن نريد ان نجعل لهذا الأمر نهايه أبديه وكفاكم ظلم يا آباءالمستقبل وكفاكم طمع !!
ولهذا دسس بي إلى ال أف بي اي اني ارهابيه والحمدلله في تعاون الجميع من دكاترة ومحامين وسفراء ووووو الخ واثباتاتي الرسميه خرجت براه في نفس اليوم والمبلغين يمنيين وهم الان في السجن في سبب بلاغاتهم الكاذبه.

حول الموقع

سام برس