سام برس
أعلن مصدر في صناعة الدفاع الروسية أنه في عام 2022، يخطط لإدخال صاروخ "تسيركون" الأسرع من الصوت الخدمة.
وقال المصدر لوكالات روسية: إن "مجمع السفن مع صاروخ "تسيركون" يجب أن يدخل الخدمة عام 2022.
ستنتهي اختبارات الفرقاطة "الأدميرال غورشكوف" في عام 2020، وسيتم تنفيذ الضربات على الأهداف الساحلية والبحرية".
في أوائل يناير كانون الثاني، تم اختبار صاروخ تسيركون الأسرع من الصوت لأول مرة من سفينة. كانت الناقلة فرقاطة من مشروع 22350 "الأدميرال غورشكوف".
وقال المصدر لوكالات روسية: إن "مجمع السفن مع صاروخ "تسيركون" يجب أن يدخل الخدمة عام 2022. ستنتهي اختبارات الفرقاطة "الأدميرال غورشكوف" في عام 2020، وسيتم تنفيذ الضربات على الأهداف الساحلية والبحرية".
في أوائل يناير كانون الثاني، تم اختبار صاروخ تسيركون الأسرع من الصوت لأول مرة من سفينة. كانت الناقلة فرقاطة من مشروع 22350 "الأدميرال غورشكوف".
وتواصل روسيا تجربة صاروخها الجديد المعروف باسم "تسيركون" وهو صاروخ فائق السرعة يمكن أن تبلغ سرعته 9 ماخ (9 أمثال سرعة الصوت)، ويستطيع إصابة أهداف في البحر والبر على بعد يزيد على 1000 كم. يشار إلى أن طول صاروخ "تسيركون" يبلغ طوله 8 - 10 أمتار، ورأسه المدمر يزن 300- 400 كغ.
وأكد مدير قسم منع انتشار الأسلحة النووية والحد من التسلح في وزارة الخارجية الروسية، فلاديمير يرماكوف، في وقت سابق أن اختبار روسيا لصواريخ "تسيركون" فرط الصوتية لا يتعارض مع الالتزامات الدولية، كونه مرحلة اعتيادية في الصناعات العسكرية.
المصدر: سبوتنيك
