سام برس

قال الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الأحد، إن إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، ونائبه السابق جو بايدن، هي الأكثر فسادا في التاريخ ، بحسب التغريدة التي نشرها على حسابه بصفحة " تويتر".

كما اتهم دونالد ترمب، أوباما وبايدن بالتجسس على حملته الانتخابية.

دبلوماسية نووية وانسحاب وعدم قلب لانظمة:

من جهة اخرى ، كشفت وثيقة أعدها الحزب الديمقراطي حول سياسته في الشرق الأوسط حال فوزه بمنصب الرئيس الأميركي مكونة من 80 صفحة، وتم اختزالها الى صفحة تحتوي على مفاجأة لرؤية الحزب الديمقراطي حول الملف الإيراني قالت فيها: "سوف يلغي الديمقراطيون سياسة إدارة ترمب للحرب مع إيران، ويعطون الأولوية للدبلوماسية النووية، وخفض التصعيد، والحوار الإقليمي.

كما نعتقد نحن الديمقراطيين أن الولايات المتحدة يجب ألا تفرض تغيير النظام على دول أخرى، وأن ترفض ذلك كهدف لسياسة الولايات المتحدة تجاه إيران".

ووفق تقرير أعدته صحيفة "الشرق الأوسط"، رسم الحزب الديمقراطي الأميركي سياسته الخارجية تجاه الشرق الأوسط لانتخابات عام 2020 على مبدأين اثنين: الانسحاب العسكري الأميركي، وإعادة النقاش والحوار إلى الاتفاق النووي الإيراني الذي انسحبت منه إدارة الرئيس ترمب. هذه المبادئ الديمقراطية تعني أن يتخلى الحزب بالكامل عن الإرث والسياسة التي عمل بها الرئيس ترمب، والعودة إلى ما سمّوه "الدبلوماسية النووية".

المصدر: وكالات

حول الموقع

سام برس