سام برس / خاص
يستغرب السواد الاعظم من اليمنيين، سياسيين، ومثقفين وشخصيات اجتماعية وغيرهم من الشباب من
كثرةالرحلات المكوكية لرئيس اركان الامن المركزي اليمني سابقاوالذي انخرط في المجال السياسي
حديثاويحلو لة دائما ارتداء ملابس مرسوم عليهاصورة الرفيق جيفار ليس من باب التأسي بالنهج
،وانما من باب المسايسةوالافتخار كما يعلق بعض السياسيين غيران المثير للجدل هوتنقلات ذلك
العميد وصرفياتةوتصرفاته اللامحدودة وتدخلة في شؤون دول وسياسات وأحزاب خارجيةتعتبر خط أحمر
في نظره قبل واثناالربيع العربي ،ونظر الدول الاخرى ويتندرالبعض من كثرةالقابة التي لم نجدلها
مثيل في منطقة الشرق الاوسط ودول وسياسيي العالم فتارة يدعى بالعميد واخرى بالرفيق وثالثة
بجيفارا ورابعة بالاستاذوهلم جر ،ومن صنعاءيبداءالرفيق ماراثونه السياسي الى شوارع لبنان
وحارات تقسيم التركية مخترقا ميدان التحرير بمصر ويخشى المراقب ان تكون النتيجة أو التجربة
السياسية الجديدةاشبة بسراب يحسبة الظمأن ماء!!

حول الموقع

سام برس