سام برس
الاردن _دبي 2019

أحيت سيدة الغناء ونجمة الطرب الاصيل الفنانة ماجدة الرومي حفلا فنيا كبيرا في البحر الميت ، بمركز الملك حسين بن طلال للمؤتمرات بالعاصمة الاردنية عمان مساء يوم 5/ 7/ 2019 ، وقدمت سيدة الغناء العربي ، خلال الحفل الفني الكبير باقة مميّزة من أجمل أغنياتها القديمة والجديدة وصولاً إلى أحدثها:

"لا تسأل" فردّد معها الجميع كلماتها عن ظهر قلب ، حيث شهد الحفل حضورا كبيرا من مختلف الجاليات العربية ممن تزامن وجودهم في الاردن مع حفل ، كما قدم من الاراضي الفلسطينية اعداد كبيرة من محبي الفن الاصيل والعاشقين لصوت الرومي لتسحر الجميع بحضورها واحساسها الفريد ليستقبلها الجمهور بالتصفيق والوقوف احتراما لهذه القامة الفنية الكبيرة .

وقالت السيدة ماجدة الرومي ما بنسى سنين العز في الاردن لما اعطتنا في 86 فرصة عن لبنان لكون لبنان بتلك الفترة كان في عز الحرب فرصة انطلاق ثانية من مهرجان جرش ومهما طال الغياب انتم غالين على قلبي وصلاتي ربي يديم عزكم ويحفظ الارض المباركة ويبقى الاردن ارض السلام .

كما قدمت السيدة ماجدة الرومي الشكر الكبير لشركة " my magical music for events " ممثلة بمديرها العام السيد مروان مخامرة على هذا التنظيم المميز وإتاحة الفرصة حتى التقى بهذا الجمهور الكبير في الاردن .

يذكر ان الشركة قامت بتنظيم العديد من الحفلات الفنية وحققت نجاحا كبيرا في كافة نشاطاتها المختلفة لتحقق شعارها الذي تسعى اليه منذ تأسيسها الترويج للأردن سياحيا وتكون اداة جذب سياحي وتكون شريكا فاعلا مع المؤسسات الحكومية التي تعنى بالترويج السياحي للاردن .







----------------
مسؤول إماراتي يعترف بسحب بلاده قوات من اليمن

الجزيرة / الاثنين 8 يوليو 2019م

أعلن مسؤول إماراتي كبير اليوم الاثنين أن الإمارات العربية المتحدة -العضو الرئيسي في التحالف الذي تقوده السعودية باليمن- تقوم بعملية سحب لقواتها من هناك ضمن خطة "إعادة انتشار" لأسباب "إستراتيجية وتكتيكية".

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المسؤول الإماراتي قوله في دبي إن الإمارات تعمل على الانتقال من "إستراتيجية عسكرية" إلى خطة تقوم على تحقيق "السلام أولا".

وأوضح المسؤول -الذي فضل عدم كشف هويته- أن "هناك انخفاضا في عدد القوات لأسباب إستراتيجية في الحديدة (غرب) وأسباب تكتيكية في مناطق أخرى"، مضيفا أن "الأمر يتعلّق بالانتقال من (...) إستراتيجية القوة العسكرية أولا إلى إستراتيجية السلام أولا".

وكانت وكالة رويترز نقلت نهاية يونيو/حزيران الماضي عن أربعة مصادر دبلوماسية غربية قولها إن الإمارات بدأت تقلص وجودها العسكري في اليمن بسبب التهديدات الأمنية الناتجة عن تزايد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران.

وذكر دبلوماسيان أن الإمارات سحبت بعض القوات من ميناء عدن الجنوبي ومن الساحل الغربي لليمن، وهي مناطق شكلت فيها وسلحت قوات محلية تقود القتال ضد جماعة الحوثي على ساحل البحر الأحمر.

ولا يعرف على وجه التحديد عدد القوات الإماراتية في اليمن، لكن أحد المصادر الدبلوماسية أكد لرويترز أن الإمارات سحبت كثيرا من قواتها في اليمن خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة.

وذكر الدبلوماسيون الغربيون أن الإمارات تفضل أن تكون قواتها ومعداتها قيد تصرفها تحسبا لتصاعد التوتر في الخليج، بعد الهجمات الأخيرة على ناقلات نفط.

المصدر : وكالات

حول الموقع

سام برس