سام برس

تخوض المملكة العربية السعودية حرباً ضروساً ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والتنظيم العالمي للاخوان ، والى جانب الحرب السياسية والدبلوماسية ، تخوض حرب المقاطعة الاقتصادية والسياحية والتسبب في خسائر فادحة لعجلة الانتاج التركية، مع أشتداد المقاطعة الشعبية والمؤسسية بضؤ أخضر من السلطة العليا.

وتشمل قائمة الشركات التي انضمت للحملة في اليومين الماضيين "مفروشات العبداللطيف" و"أسواق الوطنية" و"مجموعة القفاري للأثاث والسجاد" و"أسواق التميمي" و"أسواق عبد الله العثيم" و"أسواق أسترا" و"الدانوب".

وشددت الشركات التي أعلنت هذا القرار أنه يأتي للتضامن مع الحملة الشعبية لمقاطعة المنتجات التركية، واصفة هذا الإجراء بـ"الواجب الوطني".

وقالت أسواق الوطنية في تغريدة على " تويتر" لانبيع المنتجات التركية ولا نحتاجها.
فروعنا مليئة بالغذاء الذي ننتجه من أرض الوطن .

وندعم الحملة الشعبية لمقاطعة منتجات تركيا، كما نحث جميع الشركات بالسعودية لمقاطعتهم، ولن نتعامل مع أي شركة تتعامل معهم.

في حين قالت "أسواق التميمي"، في بيان، إنها تعلن "إيقاف عمليات الاستيراد من تركيا، بما في ذلك عمليات الشراء المحلية للبضائع التركية، والبضائع التركية الموجودة حاليا بمخازن الأسواق سيتم بيعها حتى نفاد الكمية".

المصدر: تويتر+ وكالات

حول الموقع

سام برس