سام برس / خاص
أعلنت الصحيفة الرسمية الأولى "الثورة" عدم اعترافها بمخرجات الحوار الوطني والإصرار على اعتبار ما حدث في 11 فبراير ثورة شعبية وبدا وكأن الصحيفة تعمل على تهييج الشارع بدعوته للانتفاض والخروج تحت مسمى فعاليات احتفائية..
جاء ذلك التحفيز والتثوير والانقلاب الصريح على مؤتمر الحوار ومبادرة الخليج والاتفاقيات السياسية متمثلاً في الخبر الرئيسي الذي نشرته الصحيفة اليوم في صدر صفحتها الأولى بعنوان"اليمنيون يحتفون الثلاثاء بالذكرى الثالثة لثورة التغيير"
علماً أن مؤتمر الحوار والمخرجات والمتحاورين رفضوا اعتبار هذا اليوم يوماً وطنياً وأن ما حدث فيه ثورة شعبية!!

حول الموقع

سام برس