بقلم/ أسامه ساري
أدنى هذا الرد. اعدت نشر وتعميم مقال علي الصنعاني الذي كتبه اليوم عني وضخ فيه كل حقده وحسده وغروره وكذبه المفضوح لانه يجهل من هو اسامه ساري..

وأعدت نشره وتعميمه ليستوعب أن الشجاعة هي في الصدق وان الخوف لا يكون إلا من الحقيقة . اما الكذب فهو يخدمنا أكثر مما يضرنا..

وهذا ردي عليه وادناه مقاله:

‏ياصنعاني :

عندما يصبح المرء ساقطا فإنه لا يتورع عن قول أي شيء. ويكذب كيفما شاء

اعلم انك بلا شرف وسبق أن قلت هذا

وان قلبك يفيض حقدا كاسيادك..

مع هذا :

اتحدا شرفك أن كنت تملكه

ورجولتك ان كانت فيك رجولة ان تذكر أسماء المتهبشين الذين قلت انني اشتغل لصالحهم

وقافلتي ستسير وانت تنبح..

‏واعلم انك تحقد علي شخصيا.. ولا تملك أي حقائق عني..

وإنما انت موجه لاستهداف كل إعلامي يدافع عن هذه المسيرة وخاصة اسمي..

لانه شوكة في حلوق الفاسدين والعملاء والعفافشة والاخونج والقاعدة من قبل أن يعرف اليمنيون أن هناك شخص اسمه علي الصنعاني سيدخل بين الصفوف بواجهة براقة ليوجه طعناته إلى ظهر هذه المسيرة ورجالها.. ويتظاهر بالوطنية والشرف والنصح للغير وهو كاذب يفتضح بين حين وحين..

وبصراحة انني فخور جدا انني بطبيعتي اغيضك.. فهذا يزيدني ثباتا ويقينا في صحة وسلامة وعيي وموقفي..

انما أثق كل الثقة انك اعجز من أن تذكر أسماء المتهبشين.. ولهذا تتعلل بأن عليك أولا مكافحة الاعلاميين..
لأنك كذاب مدلس.. والا فاذكر اسماءهم بشجاعة

‏كما اعلم وواثق ان شان الأنصار لا يهمك ابدا.. ولن يهمك.. وقلبك يغتلي قيحا كلما افتضح فاسد أو عميل للسفارة تشعر وكأننا نستهدفك انت. وقد يكون ذلك وقعا..

أما الاسماء المستعارة التي تشتغل سلبا ضدنا في التعليقات فهي هكذا منذ عام ٢٠١٢ قبل أن تظهر باسمك الحقيقي كأحدهم..

‏وهذا طبيعي في الصراع أن يشغل العدو خلايا اعلاميه كبيرة لاستهدافنا بالمشنورات والتعليقات باعداد كبيرة وباسماء مستعارة تنتحل صفة انصارالله.. وهذا ليس جديدا علينا أبدا.. بل واجهناه وحولناه هامشا ولا يسقط في فخهم إلا الضعفاء قاصرو الوعي.

وتاريخي معروف وتاريخك معروف..

‏وانا بشجاعتي وثقتي في نفسي وفي مبدأي قمت بتصوير مقالتك السخيفة عني . وأعدت نشرها هنا في صفحتي ليقرأها الجميع..

فهل تمتلك انت نفس الشجاعة لتنسخ ردي عليك . وتنشره في صفحتك. وتثبت شرفك ورجولتك أمام الجميع وتذكر اسماء المتهبشين والا فانت كاذب ملعون.

حول الموقع

سام برس